منتدى بريس المغرب - وظيفة المغرب الشرطة المغربية - مباراة الأمن الوطني

الوظيفة في المغرب العمومية و العسكرية - مباراة الأمن الوطني - نتائج ونماذج المباريات - إمتحانات البكالوريا - شؤون المدارس و التعليم - الإجازة المهنية والماستر
 
الرئيسيةأحدث الصورالتكوين المهنيالتسجيلدخول
البحث في المنتدى
إعلانات


إعلان

توصل بجديد إعلانات الوظائف والمدارس وشؤون مباريات الأمن الوطني

أدخل الإيميل الخاص بك هنا:

(بعد الإشتراك سوف تصلك رسال تأكيد الإشتراك في بريدك، يجب الدخول لبريدك لتأكيدها )

المواضيع الأخيرة
» فندق ريف الملز: أين تلتقي الرفاهية والراحة؟
هل ينقلب لائيكيو تونس على الديمقراطية؟ Emptyمن طرف Alferdaws 2/9/2024, 04:34

» استمتع بإقامة مميزة في فندق بتول أجياد
هل ينقلب لائيكيو تونس على الديمقراطية؟ Emptyمن طرف Alferdaws 2/9/2024, 02:12

» كيف تقارن اسعار الفنادق في مكة للحصول على صفقة مثالية؟
هل ينقلب لائيكيو تونس على الديمقراطية؟ Emptyمن طرف Alferdaws 1/9/2024, 04:36

» الدليل الشامل لـ حجز فندق مكة خلال موسم الحج
هل ينقلب لائيكيو تونس على الديمقراطية؟ Emptyمن طرف Alferdaws 31/8/2024, 23:33

» اعثر على الراحة والجودة: أرخص الفنادق في مكة
هل ينقلب لائيكيو تونس على الديمقراطية؟ Emptyمن طرف Alferdaws 30/8/2024, 09:29

» ابحث عن الاسترخاء والتأمل في فندق فيوليت الششة
هل ينقلب لائيكيو تونس على الديمقراطية؟ Emptyمن طرف Alferdaws 30/8/2024, 08:08

» آخر الابتكارات التقنية في برامج حجز الفنادق
هل ينقلب لائيكيو تونس على الديمقراطية؟ Emptyمن طرف Alferdaws 30/8/2024, 04:05

» تجربة استثنائية في فنادق فور سيزونز حول العالم
هل ينقلب لائيكيو تونس على الديمقراطية؟ Emptyمن طرف Alferdaws 29/8/2024, 07:09

» سحر وفخامة: أفندق أبراج الكسوة مكة في قلب المدينة المنورة
هل ينقلب لائيكيو تونس على الديمقراطية؟ Emptyمن طرف Alferdaws 29/8/2024, 00:08

» أروع تجربة تخفيضات في فنادق مكة: حجز رخيص يناسب الجميع
هل ينقلب لائيكيو تونس على الديمقراطية؟ Emptyمن طرف Alferdaws 28/8/2024, 04:53

» استمتع بإجازة لا تنسى في فندق بريرا النخيل
هل ينقلب لائيكيو تونس على الديمقراطية؟ Emptyمن طرف Alferdaws 28/8/2024, 01:00

المنتدى على الفايسبوك
منتدى بريس المغرب


شاطر
 

 هل ينقلب لائيكيو تونس على الديمقراطية؟

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Adrem
الإدارة'''''
 الإدارة'''''
avatar


الجنس : ذكر
دولتي : المغرب
المشآرڪآت : 6210
نقاطي : 23703
سٌّمعَتي : 8

هل ينقلب لائيكيو تونس على الديمقراطية؟ Empty
مُساهمةموضوع: هل ينقلب لائيكيو تونس على الديمقراطية؟   هل ينقلب لائيكيو تونس على الديمقراطية؟ Empty26/10/2011, 02:54

هل ينقلب لائيكيو تونس على الديمقراطية؟


هل ينقلب لائيكيو تونس على الديمقراطية؟ Alawitunisia_719797052

حتى قبل الإعلان رسميا عن النتائج النهائية لانتخاب المجلس التأسيسي، تعالت أصوات التيارات اللائيكية العلمانية المتايسرة والليبرالية في تونس وخارجها، للتخويف من حزب النهضة ذي المرجعية الإسلامية، بل ذهب بعضها -حتى عندنا في المغرب- إلى التحذير من تأسيس "إمارة طالبان" في تونس والإنذار من وصول الأصوليين الإسلاميين إلى الحكم، وهي أسطوانة مشروخة اعتاد كثير من أشباه المثقفين الذي يقدمون أنفسهم "حماة" للديمقراطية و"أوصياء" على الشعوب العربية المسلمة التي للأسف يعتبرها كثير منهم غير ناضجة وغير راشدة كفاية، لتستوعب عداءهم الإيديولوجي والتاريخي للإسلاميين، ولأن هذه التيارات هي "فقاعات لغوية وإعلامية" لا امتداد لها في الشارع ولا وجود لها في الواقع، فهي لم تدرك حتى طبيعة التحولات التي عرفتها سياسات ساداتهم في الغرب الأنجلوسكسوني أو حتى الفرنكفوني القائمة على مراجعات واقعية للموقف من الإسلاميين تنبني على ركيزتين:

1- الواقعية السياسية التي ترى أن الإسلاميين ببرامجهم السياسية ومشاريعهم المجتمعية وقدراتهم البشرية وقواعدهم الجماهيرية هم القادرون على التحكم في الشارع الإسلامي لأن باقي التيارات أقلية معزولة جماهيريا وغير قادرة على التعبئة والحشد وفاقدة للمصداقية والثقة.وهذه خلاصة دراسات وإحصاءات وتجارب في العالمين العربي والإسلامي.

2- البراغماتية المصلحية باعتبار الإسلاميين هم القادرون حاليا على الحفاظ على مصالح الغرب في العالم الإسلامي في المجال الاقتصادي والعسكري، والقادرين على إرساء معالم مرحلة جديدة من التعايش الحضاري بين الغرب والشرق.

فإذا كان الغرب غلب لغة المصالح ولغة الواقعية السياسية على الخطابات الإيديولوجية، فلماذا هؤلاء المغربون "ملكيون أكثر من الملك"؟ لماذا قاد علمانيو تونس حملات لتشويه الإسلاميين وتخويف الناس منهم، كحادثة قناة نسمة وتضخيم مظاهرات السلفيين، وإحراق بعض دور الدعارة، ورفض إقامة "تمثال الحرية العاري" وسط تونس العاصمة؟ وهل كان التوقيت بريئا في فترة انتقالية تعيشها تونس؟ولماذا هذا التخويف من الإسلاميين والتركيز على تسويق النموذج المتشدد المتطرف الإقصائي الرافض للحوار؟ لماذا الحرص على ترويج الصورة النمطية الطالبانية الحاطة بالمرأة والمتعطشة للدماء والعنف والإرهاب والقامعة للحريات؟

يستغرب الكثيرون من هذا العداء العلماني المتأصل للإسلاميين أو لكل ما يمت للإسلام بصلة او للتدين عموما، ويجدون صعوبة في فهمه وتفسيره لغياب دراسات متخصصة، لكننا نحاول رصد أسباب هذا العداء وتفسيرها من خلال:

1-سبب تاريخي: كثير من اليسار والعلمانيين خاصة من المتحزبين ومحترفي السياسة يعتبرون الإسلاميين طارئين على الساحة السياسية، وبالتالي فليس من السهولة أن يتنازلوا عن الشرعية التاريخية التي ورثوها من حركات التحرر الوطني، ويمكن ملاحظة أن أغلب القيادات اللائيكية في العالم العربي متقدمة في السن، وتنتمي إما إلى حقبة الاستقلال أو حقبة ما بعد الاستقلال.

2-سبب سيكولوجي: اعتاد كثير من اللائيكيين على ممارسة الأستاذية و"الفهامة" على عموم الشعب، فهم الأكاديميون والدكاترة والباحثون والخبراء وزعماء الجماهير خاصة في فترات السبعينات والثمانينيات حين كان الخطاب اليساري المدعوم ماديا وسياسيا من المعسكر السوفياتي والصيني مسيطرا، فليس من السهل عليهم الآن التخلص من هذه العقدة والاعتراف بأن لكل زمان رجاله.

3-سبب سياسي: التيار العلماني يدرك كل الإدراك أنه لا يشكل إلا أقلية في العالم الإسلامي الآن، خاصة أن رصيد أغلبهم استنفذ في تجاربهم السياسية الفاشلة كحاكمين أو مشاركين في الحكم محليا أو وطنيا كتجربة اليسار المغربي، وبالتالي فهو يرى أن الاحتكام إلى صناديق الاقتراع لن تمكنه من منافسة الإسلاميين فليس أقل من التخويف بهم واستعمالهم كفزاعة لإنجاح تحالفهم مع أنظمة الاستبداد أو للاستقطاب الدعم الخارجي من بعض الغربيين اليمينيين الذين تغذي عقدة الإسلاموفوبيا عندهم استيهامات الصورة الإعلامية النمطية المروجة والمخزون الثقافي الاستعماري العنصري.

4-سبب فكري: لا يمكن إنكار أن هناك خلافا فكريا وإيديولوجيا بين التيارات العلمانية والإسلامية، مرده إلى طبيعة الخلفيات الثقافية، ففي الوقت الذي يرى فيه الإسلاميون أن العلمانيين ضحايا طاحون التغريب والاستيلاب الفكري وأنهم مقلدون لنموذج المستعمر الغالب ماديا ومعنويا، في حين يرى العلمانيون أن الإسلاميين ضحايا نموذج تراثي ظلامي متخلف رجعي يحاول إعادة إنتاج منظومة مجتمعية ماضوية غيبية منغلقة ومتخلفة. وهذه النقطة في الحقيقة هي نقطة خلافهم مع جماهير الأمة المسلمة وليس مع الإسلاميين فقط، لكن هذه الصورة بدأت تنمحي تدريجيا بين المتنورين من الطرفين الذين توصلوا إلى مساحات مشتركة على أرضية الديمقراطية وحقوق الإنسان.

الآن وبعد فوز إسلاميي تونس بأغلبية الأصوات التي حد نمط الاقتراع النسبي من اكتساحهم لها بشكل أكبر، فوز يرى فيه حزب العدالة والتنمية المغربي مثلا "رسالة واضحة إلى الخطاب الإستئصالي في بلدان العالم العربي من أن مناوراته عبث ومآلها الفشل. وأن الرهان على هذا الخطاب لإرباك إرادة شعوب المنطقة في التحول الديمقراطي رهان فاشل ومؤقت، مهما كانت الأدوات متقنة ومحكمة الإخراج".، سيجد العلمانيون في مصر أو المغرب أنفسهم أمام ثلاث احتمالات:

-إما الاعتراف بنتائج الانتخابات بشكل ديمقراطي واحترام إرادة الشعوب وممارسة حق المعارضة كما قالت مية الجريبي الأمينة العامة للحزب الديمقراطي التقدمي " هذا قرار الشعب التونسي وأنا انحني أمام خياره وأهنئ من حازوا تزكية الشعب التونسي وأضافت سنكون دائما هنا للدفاع عن تونس الحداثة المزدهرة والمعتدلة".

-أو السعي إلى إفشال التجربة والارتداد الديمقراطي على شاكلة الانقلابية العسكرية الجزائرية وهذا مستبعد جدا لاختلاف الظروف وإن كان واردا جدا.

-أو تغليب المصلحة الوطنية وتأجيل الخلافات في هذه المرحلة الانتقالية والسعي إلى ائتلاف وطني يضع قضايا الهوية والسيادة والاستقلال والتنمية على قائمة أولوياته.

Makal011@yahoo.fr


ذ إسماعيل العلوي

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.press-magreb.com
 
هل ينقلب لائيكيو تونس على الديمقراطية؟
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أحداث تونس : أحداث ثورة تونس - متابعة بالتفصيل
» الغنوشي يتعهد بدعم قيم الحداثة في تونس
»  قناة صوت تونس على النايل سات..
» الغنوشي في تونس قبل 20 سنة من قطف ثورة الياسمين
» حزب المؤتمر من أجل الجمهورية ... المفاجأة السارة في تونس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى بريس المغرب - وظيفة المغرب الشرطة المغربية - مباراة الأمن الوطني :: المنتديات الثقافية :: || المنتدى العام ~ :: الوطن العربي :: تونس-