بسبب الفتاوى المضلة لهذا الرجل وغيره ممن على شاكلته العالم العربي والاسلامي يعيش في صراعات وقتل وفقدان الأمن ووو والذي سموه زورا الربيع العربي وصدق من قال : هذا قحط عربي وصقيع عربي، أما الربيع النفس والروح تنتعش فيه ويكون فيه الطمئنينة والراحة والسعادة فأين السعادة التي حققتها الشعوب التي خاضت في هذه الدوامة الدامية التي لا يعلم ما تنتهي إلا الله.
حفظ الله بلادنا من دعاة الضلال من الداخل ومن الخارج. والله المستعان.